الرئيسية
المدرس
رفيق لابنك.. هل تعلمين أن وصوله لقلبه يصنع المعجزات في عقله؟
التعليم
ليس مجرد نقل معلومات من كتاب إلى عقل.
التعليم الحقيقي هو بناء علاقة، علاقة
قوامها الثقة والاحترام بين المدرس والطالب.
عندما يشعر الطالب بأن مدرسه هو
"رفيقه" الذي يفهمه ويحتويه، يتفتح قلبه لتقبل العلم، وتصبح المذاكرة
رحلة ممتعة وليست عبئًا.
1. المدرس.. هو قدوة قبل أن يكون
معلماً:
المدرس قدوة لابنك في أخلاقه وتصرفاته.
طريقة كلامه، احترامه
للآخرين، وحتى ابتسامته، كلها أمور يلاحظها الطالب ويتعلم منها.
في منصة
"الرفيق"، نؤمن بأن المدرس يجب أن يكون نموذجًا يقتدي به الطلاب، ولهذا
نختار مدرسين لا يتمتعون فقط بالخبرة الأكاديمية، بل بالأخلاق والوعي الكامل
بدورهم التربوي.
2. الوصول إلى قلب الطالب يطلق
قدراته:
هل لاحظتِ أن ابنك يتفوق أكثر في المادة التي يحب مدرسها؟ هذا ليس
صدفة! العلاقة الإيجابية بين الطالب والمدرس هي العامل الأول لزيادة التحصيل
الدراسي.
المدرس الذي يصل لقلب الطالب، يجد سهولة في شرح أصعب المعادلات والقواعد،
لأن الطالب يثق في من يعلمه ويتقبل منه كل شيء.
3. "الرفيق".. شراكة
حقيقية من أجل مستقبل ابنك:
في منصة "الرفيق"، لا يقتصر دور
المدرس على شرح المنهج فقط، بل يمتد ليشمل:
●
متابعة السلوك: المدرس يتابع سلوك الطالب في الحصة، ويشارك ولي الأمر أي
ملاحظات مهمة.
●
التقويم المستمر: المدرس يحرص على تقديم توجيهات إيجابية مستمرة
لتعزيز ثقة الطالب بنفسه.
● الدعم المتكامل: نوفر
أخصائيين نفسيين لتقديم الدعم اللازم للطالب وولي أمره، لضمان معالجة أي تحديات
سلوكية أو تعليمية بشكل احترافي.
Reply to Comment